من هو الإرهابي ؟ ؟ ؟
من هو الإرهابي ؟ ؟ ؟لنضع النقاط على الحروف، ولنسمي الأشياء بمسمياتها دون تحريف ولا تزوير، وبعد ذلك لنمضي في طريقنا من أجل الإنعتاق والتحرر، ولا تهم بعدها كل النعوت التي تلصقها بنا قوى الإستعماروالهيمنة فذاك ديدنها منذ أقدم العصور.
من هو الإرهابي ؟ ؟ ؟ألإرهابي بالقانون وبالعقل وبالمنطق، أليست هي المنظمات الإرهابية الصهيونية التي إرتكبت أبشع المجازر( مجزرة دير ياسين وكل المجازر التي أرتكبت في عديد القرى والأرياف الفلسطينية) لترويع الفلسطينيين العزل ودفعهم لترك قراهم ومدنهم لإحلال المهاجرين الصهاينة من كل أنحاء المعمورة محلهم ألا يدخل هذا في باب جرائم التطهير العرقي الذي يعاقب عليه القانون الدولي.الإرهابي بالقانون وبالعقل وبالمنطق، أليس هو الجيش الإسرائيلي قاتل الأطفال والنساء والشيوح على مرآي ومسمع كل العالم وفي كثير من الأحيان مباشرة عبر شاشات التلفزيون ( محمد الدرة والطفل الفلسطيني الذي إجتمع حوله عدد من جنود الإحتلال يكسرون ذراعه بالحجارة لأنه رمى حجرا على صهيوني محتل لأرضه ) .الإرهابي بالقانون وبالعقل وبالمنطق، أليسوا هم قناصة الجيش الإسرائيلي والصواريخ الذكية هدية الشعب الأمريكي إلى " شعب الله المختار" حسب زعم الصهاينة لإغتيال من تدعي هي ظلما وبهتانا أنهم إرهابيون، ألا يدخل هذا في باب القتل العمد وبدون محاكمة، ففي كل التشاريع سواء كانت السماوية أو الوضعية " كل متهم بريء حتى تثبت إدانته " وكل متهم له أن يدافع عن نفسه لدفع التهم الموجهة إليه وذلك عبر محاكمة عادلة- ونقول هذا إفتراضا لأن مقاومة المحتل هو حق شرعته كل القوانين الوضعية والتشاريع السماوية - ألا يدخل قتل قادة سياسيين لحركات تحرر وطني في باب الإغتيال سياسي، ألا يعتبر كل هذا إرهاب، وإرهاب منظم تقوم به دويلة خلقتها الدول المنتصرة في الحرب العالمية الثانية والمؤسسة لما يسمى بالأمم المتحدة تكفيرا عن ذنب مزعوم وزرعا لكيان منبت لا غربيا ولا شرقيا ليكون قاعدة متقدمة للغرب في قلب العالم ، وأعني به الشرق الأوسط كما يحلوا لهم أن يسمونه.والغريب في الأمر أن الدول العربية والإسلامية تعرف أن قرارات الأمم المتحدة الملزمة تتخذ صلب مجلس الأمن وهو منتدى الدول الكبرى التي تتبع سياسة المكيالين في كل ما يتعلق بالقضية الفلسطينية وفي كل ما له صلة من قريب أو من بعيد بالعروبة والإسلام، وتراهم يهرعون للإلتوام بهذه القرارات التي هي في غالبها جائرة بوصفها تمثل الإرادة الدولية ومن واجبهم وبالأحرى هم مجبرون على إحترام هذه القرارات الجائزة في معصمها ولا تخدم في شيء المصالح العربية والإسلامية بإعتبارها تمثل الشرعية الدولية وإن وجدت بعض القرارات التي تدين إسرائيل وتلزمها بإحترام الشرعية الدولية ( خاصة القرار عدد 242 الذي يلزم إسرائيل بالإنسحاب من كافة الأراضي العربية المحتلة سنة 1967 بدون قيد ولا شرط ) فتجد أن إسرائيل تضرب بها عرض الحائط ولا تهرع لتنفيذها بإعتبارها تمثل الشرعية الدولية مثلما تفعل الدول العربية والإسلامية . من هو الإرهابي ؟ ؟ ؟الإرهابي بالقانون وبالعقل وبالمنطق، أليس هو الجيش الإسرائيلي، زارع الخراب والدمار في لبنان الصامد ومرتكب مجازر وحشية مثل صبرا وشاتيلا وقانا 1 وقانا 2 وذلك بإستخدام أحدث المقاتلات والمروحيات والصواريخ الذكية هدية الشعب الأمريكي لشعب الله المختار المزعوم لقتل الأطفال والنساء والشيوخ وهدم القرى والمدن على من فيها بدون تمييز ولا رحمة ولا شفقة بل ويكتب فوق هذه القنابل هدية من أطفال إسرائيل إلى أطفال لبنان، أليس هذا دليل واضح عل تعمد قتل الأطفال، رجال المستقبل، أليست هذه نية واضحة في الإبادة الجماعية .والغريب في الأمر أن يطلع علينا زعماء ووزراء " العالم المتحضر" " والعالم الحر " "ومحور الخير " ويقولون لنا أن كل تلك الجرائم الوحشية تدخل في باب الدفاع الشرعي على النفس بداية من بوش إلى رفيق دربه في الإرهاب المنظم في فلسطين والعراق طوني بلير وسيدة المحافظين الجدد رايس وأخيرا وليس آخرا الفرنسي ساركوزي وإعتباره حزب الله منظمة إرهابية لأنه يرمي إسرائيل بالصواريخ وهو بذلك لا يميز بين الفعل وهو ما قامت به إسرائيل من قصف للقرى والمدن وتدمير للجسور والطرقات وتقتيل للأطفال والنساء والشيوخ وتهديم الدور السكنية والملاجئ والمدارس التي إلتجؤوا إليها هربا من القصف الإسرائيلي العشوائي عليم وردة الفعل على هذا العدوان الجائر المتمثلة في القصف الصاروخي لإسرائيل من قبل
المقاومة اللبنانية.
من هو الإرهابي ؟ ؟ ؟لنضع النقاط على الحروف، ولنسمي الأشياء بمسمياتها دون تحريف ولا تزوير، وبعد ذلك لنمضي في طريقنا من أجل الإنعتاق والتحرر، ولا تهم بعدها كل النعوت التي تلصقها بنا قوى الإستعماروالهيمنة فذاك ديدنها منذ أقدم العصور.
من هو الإرهابي ؟ ؟ ؟ألإرهابي بالقانون وبالعقل وبالمنطق، أليست هي المنظمات الإرهابية الصهيونية التي إرتكبت أبشع المجازر( مجزرة دير ياسين وكل المجازر التي أرتكبت في عديد القرى والأرياف الفلسطينية) لترويع الفلسطينيين العزل ودفعهم لترك قراهم ومدنهم لإحلال المهاجرين الصهاينة من كل أنحاء المعمورة محلهم ألا يدخل هذا في باب جرائم التطهير العرقي الذي يعاقب عليه القانون الدولي.الإرهابي بالقانون وبالعقل وبالمنطق، أليس هو الجيش الإسرائيلي قاتل الأطفال والنساء والشيوح على مرآي ومسمع كل العالم وفي كثير من الأحيان مباشرة عبر شاشات التلفزيون ( محمد الدرة والطفل الفلسطيني الذي إجتمع حوله عدد من جنود الإحتلال يكسرون ذراعه بالحجارة لأنه رمى حجرا على صهيوني محتل لأرضه ) .الإرهابي بالقانون وبالعقل وبالمنطق، أليسوا هم قناصة الجيش الإسرائيلي والصواريخ الذكية هدية الشعب الأمريكي إلى " شعب الله المختار" حسب زعم الصهاينة لإغتيال من تدعي هي ظلما وبهتانا أنهم إرهابيون، ألا يدخل هذا في باب القتل العمد وبدون محاكمة، ففي كل التشاريع سواء كانت السماوية أو الوضعية " كل متهم بريء حتى تثبت إدانته " وكل متهم له أن يدافع عن نفسه لدفع التهم الموجهة إليه وذلك عبر محاكمة عادلة- ونقول هذا إفتراضا لأن مقاومة المحتل هو حق شرعته كل القوانين الوضعية والتشاريع السماوية - ألا يدخل قتل قادة سياسيين لحركات تحرر وطني في باب الإغتيال سياسي، ألا يعتبر كل هذا إرهاب، وإرهاب منظم تقوم به دويلة خلقتها الدول المنتصرة في الحرب العالمية الثانية والمؤسسة لما يسمى بالأمم المتحدة تكفيرا عن ذنب مزعوم وزرعا لكيان منبت لا غربيا ولا شرقيا ليكون قاعدة متقدمة للغرب في قلب العالم ، وأعني به الشرق الأوسط كما يحلوا لهم أن يسمونه.والغريب في الأمر أن الدول العربية والإسلامية تعرف أن قرارات الأمم المتحدة الملزمة تتخذ صلب مجلس الأمن وهو منتدى الدول الكبرى التي تتبع سياسة المكيالين في كل ما يتعلق بالقضية الفلسطينية وفي كل ما له صلة من قريب أو من بعيد بالعروبة والإسلام، وتراهم يهرعون للإلتوام بهذه القرارات التي هي في غالبها جائرة بوصفها تمثل الإرادة الدولية ومن واجبهم وبالأحرى هم مجبرون على إحترام هذه القرارات الجائزة في معصمها ولا تخدم في شيء المصالح العربية والإسلامية بإعتبارها تمثل الشرعية الدولية وإن وجدت بعض القرارات التي تدين إسرائيل وتلزمها بإحترام الشرعية الدولية ( خاصة القرار عدد 242 الذي يلزم إسرائيل بالإنسحاب من كافة الأراضي العربية المحتلة سنة 1967 بدون قيد ولا شرط ) فتجد أن إسرائيل تضرب بها عرض الحائط ولا تهرع لتنفيذها بإعتبارها تمثل الشرعية الدولية مثلما تفعل الدول العربية والإسلامية . من هو الإرهابي ؟ ؟ ؟الإرهابي بالقانون وبالعقل وبالمنطق، أليس هو الجيش الإسرائيلي، زارع الخراب والدمار في لبنان الصامد ومرتكب مجازر وحشية مثل صبرا وشاتيلا وقانا 1 وقانا 2 وذلك بإستخدام أحدث المقاتلات والمروحيات والصواريخ الذكية هدية الشعب الأمريكي لشعب الله المختار المزعوم لقتل الأطفال والنساء والشيوخ وهدم القرى والمدن على من فيها بدون تمييز ولا رحمة ولا شفقة بل ويكتب فوق هذه القنابل هدية من أطفال إسرائيل إلى أطفال لبنان، أليس هذا دليل واضح عل تعمد قتل الأطفال، رجال المستقبل، أليست هذه نية واضحة في الإبادة الجماعية .والغريب في الأمر أن يطلع علينا زعماء ووزراء " العالم المتحضر" " والعالم الحر " "ومحور الخير " ويقولون لنا أن كل تلك الجرائم الوحشية تدخل في باب الدفاع الشرعي على النفس بداية من بوش إلى رفيق دربه في الإرهاب المنظم في فلسطين والعراق طوني بلير وسيدة المحافظين الجدد رايس وأخيرا وليس آخرا الفرنسي ساركوزي وإعتباره حزب الله منظمة إرهابية لأنه يرمي إسرائيل بالصواريخ وهو بذلك لا يميز بين الفعل وهو ما قامت به إسرائيل من قصف للقرى والمدن وتدمير للجسور والطرقات وتقتيل للأطفال والنساء والشيوخ وتهديم الدور السكنية والملاجئ والمدارس التي إلتجؤوا إليها هربا من القصف الإسرائيلي العشوائي عليم وردة الفعل على هذا العدوان الجائر المتمثلة في القصف الصاروخي لإسرائيل من قبل
المقاومة اللبنانية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق